يتكون الجسم من العظام، العضلات، الأربطة والأوتار، الجزء الأكبر من الجسم هو الجذع ويشكل 43% من وزن الجسم، الرأس والرقبة يشكلان 7%،الأطراف العلوية تشكل 13 % ويبقى 37% للرجلين
قال الله تعالى ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم
تكوين الجسم البشري
يتكون الجسم من العظام، العضلات، الأربطة والأوتار
الجزء الأكبر من الجسم هو الجذع ويشكل 43% من وزن الجسم، الرأس والرقبة يشكلان 7%،الأطراف العلوية تشكل 13 % ويبقى 37% للرجلين
الجسم عبارة عن شجرة من العظام متصلة فيما بينها عن طريق الأوتار والأربطة عبر المفاصل وبدون ذلك ستشكل العظام كومة على الأرض يوجد عدد 206 عظمة في جسم الإنسان البالغ لدى الأطفال يكون عدد العظام أكبر
تؤدي الجاذبية الأرضية إلى أن تتكوم العظام فوق بعضها البعض على الأرض عظمة فوق عظمة إذا لم تعمل العضلات على شد وسند الجسم فالعضلات مع العظام هي التي تشكل شكل الجسم
يوجد في الجسم حوالي 700 عضلة هي التي تعمل على شد وتماسك العظام مكونة للجسم البشري
العظام ترتبط بالعضلات عن طريق شبكة كابلات تسمى الأربطة
الروافع تتكون من 3 نقاط بتغير موضعها بالنسبة لبعضها البعض يتحدد نوع الرافعة
عناصر الرافعة 3 وهي المقاومة نقطة الإرنكاز القوة
محاور الجسم توجد 3 محاور في الجسم البشري، وهي خطوط وهمية تقسم الجسم البشري في مستويات مختلفة للمزيد عن محاور الجسم أدخل الرابط التالي
محاور الجسم
العظام هي الجزء الصلب الثابت في الجسم البشري والذي لا يتغير خلال فترات قصيرة من العمل ولكن يتغير مع طول الزمن
المفاصل هي عبارة عن نقاط إلتقاء العظام مع بعضها ويوجد 3 أنواع من المفاصل بالنظر إلى طريقة حركتها مفاصل ثابتة وهي المفاصل التي توجد بين عظام الجمجمة ولا تسمح بالحركة
مفصل الكرة والحق مثل مفصل الكتفين وتسمح بالحركة بمدى واسع وبشكل كبير
مفاصل ذات حركة صغيرة وهي مثل حركات سلاميات الأصابع وحركات المرفق
تقسمات المفاصل تخضع لنوعين من التقسيم النوع الأول بالنظر إلى نشاطها الحيوي فتنقسم إلى
مفصل بسيط : مثل مفاصل الكتف والورك
مفصل معقد : مثل المفصل الحلقي
مفصل مركب: مثل المفصل الرسغي
التقسيم الثاني طبقاً لتشريحها الحركي
مفاصل ليفية
مفاصل غضروفية
مفاصل زلالية
لماذا يجب دراسة الجسم البشري من ناحية التشريح والمحاور وأنواع الروافع؟
السبب للتمكن من دراسة البيوميكانيك الخاص بالحركات في الجمباز ومعرفة كيفية تقسيمها وأيضاً لمعرفة إحتياجات الحركة من القوة وطريقة المساعدة الخ ذلك من الفوائد