
جاء في الموسوعة العالمية ويكبيديا
قال بيان الديوان الأميري: "يأتي التوجيه من قبل الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ببناء المسجد وتسميته بهذا الاسم تكريماً لمكانة المصلح والداعية المجدد الشيخ محمد بن عبد الوهاب (رحمه الله)، وانعكاساً لتوجه الدولة في إحياء رموز الأمة وقيمها الحضارية ".
يتسع الجامع في الصالة الداخلية المكيفة لعدد 11000 مصلي للرجال وصالة السيدات المكيفة تتسع لعدد 3000 امرأة، وصرح المسجد يتسع لعدد 30000 مصلي يتسع موقف السيارات لحوالي 347 سيارة، يضم الجامع عدد 28 قبة وعدد منارة واحدة، يحتوي الجامع على مكتبة كبيرة وصالتين لتحفيظ القرآن الكريم واحدة للرجال وواحدة للسيدات، (انتهى النقل من الموسوعة)

الجامع من الداخل يحتوي على العديد من شاشات العرض وذلك كون الجامع متسع بشكل كبير فشاشات العرض تعرض لك ما لا تستطيع رؤيته. دورات المياه توجد في البدروم الخاص بالجامع والذي يحتوي على موقف للسيارات أيضاَ، ودورات المياه مجهزة بالأشعة تحت الحمراء تحت حنفيات الوضوء وهذا يعني أن الماء ينزل بصورة أوتوماتيكية في حال وضع اليدين تحت الصنبور فقط وهذا يعمل على توفير المياه
يقع الجامع في منطقة الجبيلات إلى الشمال من وسط الدوحة